Rechercher dans ce blog

samedi 19 mars 2011

dimanche 24 janvier 2010

كيف يمكن جذب الطفل الى الاكل



أغلب الأمهات يعانون من قلة شهيّة أطفالهن.. أو الامتناع عن الطعام بسبب
الانهماك في اللعبة أو شيء يحبّه.
و حين تضعين له الطعام ذكّريه بالأذكار الخاصة بالأكل..وآداب الإسلام في الأكل
حين يقوم من السفرة وهو لم ينهِ طعامه لا تكثري الكلام عن قلّة أكله وما شابه
إنّما أرفعي الصحون بعد انتهائكم
وحين يعود إليك طالباً للطّعام أخبريه
أن وقت الطعام قد انتهى ولن ينال وجبة بديلة إلا في وقت آخر
لكن لا تتأخري في الوجبة البديلة
ستجدين أنّه من هذا المنطلق سيحترم وقت الوجبة ولن يقاطعه
اختاري صحون وأكواب مبهجة وملوّنة..ويفضّل أن يختارها صغيرك بنفسه ..فهي ستحفّزه
على الأكل بها
شكّلي له الطعام بطريقة غير تقليديّة
و أضيفي عليه بعض الألوان
لا تعاقبيه إذا لم يتناول صنفاً معيّنا من الطعام
لا للتأنيب العنيف لقلّة أكله
فالصراخ والغضب ستتسبب في عزوفه عن الطعام وقد تفسد شهّيته
و يجب على كل ام أن تتأكد من أنه لن يستطيع الإنسان البقاء بدون طعام..فمتى ما جاع طفلك سيطلب من نفسه بعضاً منه

كيف تقوين ذاكرة طفلك
ذاكرة الطفل ذات طبيعة حسية مشخصة في البداية.. فهو يتذكر الخبرات التي تعطى له بصورة مشخصة ومحسوسة وعلى شكل اشياءواقعية فلو عرضنا امام الطفل اشياء وصورا مشخصة وكلمات مجردة، وطلبنا منه بعد عرضها مباشرة ان يذكر ماحفظه منها، لوجدناه يذكر الاشياء والصور والاسماء المشخصة اكثر من تذكره للاعداد والكلمات المجردة ولهذا السبب يستطيع طفل المدرسة الابتدائية (لاسيما السنوات الاربع الاول) الاحتفاظ بالخبرات التي اكتسبها عن طريق الحواس. ولذلك ينصح باعتماد طرق التدريس في تلك الصفوف بوجه خاص على استخدام الوسائل الحسية والممارسة العملية المشخصة للوصول الى خبرات واضحة اكثر ثباتا في الذهن. ويظل تذكر المادة المحسوسة مسيطرا خلال المرحلة الابتدائية باكملها ولايزداد مردود تذكر الكلمات التي تحمل معنى مجردا الا في المرحلة المتوسطة. المفاهيم المحسوسة والمجردة ان اكتساب الطفل للمفاهيم بمافيها المفاهيم المجردة ونمو التفكير والقدرة على ادراك العلاقات والفهم ينمي لديه وبشكل واضح امكانية تذكر المادة الكلامية. كما يزداد مردود الذاكرة ويطول المدى الزمني للتذكر. ان طفل السابعة يستطيع ان يحفظ مثلا 10ابيات من الشعر وابن التاسعة 13 بيتا ويصل العدد الى سبعة عشر بيتا في الحادية عشرة.



وهناك بعض الأغذية قد تساعد علي تقوية الذاكرة ومنها أسماك التونة والسالمون‏‏ ، والتي يجب تناولها من‏2‏ ـ‏3‏ مرات أسبوعياً لإحتوائها علي "أوميجا ـ‏3‏" التي تمتص الدهون التي تترسب في الأوعية التي تغذي المخ‏.‏
والخضراوات والفاكهة التي تساعد علي التخلص من المواد المؤكسدة الضارة بخلايا المخ‏,‏ والتي تحتوي علي فيتامينات "أ‏.‏ ج‏,‏ ب"، كما في البروكلي والسبانخ والفلفل الأحمر وفي الفاكهة التوت والفراولة والكريز والبرقوق‏.‏
والمكسرات بكميات مناسبة كاللوز وعين الجمل والتي تتكون من دهون آحادية التشبع وتساعد علي التخلص من المواد المؤكسدة الضارة بخلايا المخ‏,‏ كما أنها تعطي شعوراً بالإمتلاء والشبع‏.‏
أما عن الأطعمة التي يجب تجنبها أو الإقلال منها فهي‏:‏ الأطعمة التي تحتوي علي الدهون المشبعة كاللحوم الحمراء ومنتجات الألبان كاملة الدسم‏،‏ والمقليات والسكريات والعجائن

dimanche 17 janvier 2010

في عالم الاطفال عندنا ..مصطلحات نقولها ولكن لا نعرف أصلها
كلمة..* مـــم * ..التي يقولها الطفل إذا أراد الطعام .
.أصلها " أوغم " وهي كلمة هيروغليفية ،,
وفي اللغة القبطية يقال " موم "
بمعنى طعام ..
.كلمة..* أمبو *..التي تقال للطفل إذا عطش.
.وهي كلمة قبطية
معناها: أشرب
....كلمة.. * بُعبع * .
.وعندنا ..* عَـــو *.
.كلمة قبطية أصلها " بوبو " وهو أسم عفريت ،,أتخذه المصريون القدماء ليخيفوا به الطفل
،,وترمز إلى الشر
..كلمة.. * كـــخ * ..هي كلمة هيروغليفية
معناها: قــــذارة...

mardi 5 janvier 2010

ضرب الاطفال أفشل وسائل التربية



كثير من الاباء يلجاون الى اسلوب الضرب ليس كرغبة في الثأر من أبنائهم بل في تربيتهم بشكل قويم يجعل منهم اناسا قادرين على تحمل المسؤولية فهم يرون في القديم وفي ما كان يفعله الاباء خير وسيلة للتربية تساعد الفرد على الحياه سعيدا صامدا قادرا على مواجهه كل انواع المصاعب والمشكلات فحب التقليد والنظر الى سلوكيات الاباء على انها امر منزه عن الخطا يدفعهم الى ذلك ليس الا .واستخدام الضرب في التربية ينطوي على شقين:


الاول: انه يؤثر في شخصيه الطفل تاركا موروثا نفسيا معقدا ينتقل الى المجتمع ويؤثر فيه في حين ان مرتكبه يعرض نفسه للمساْله القانونيه اذا احدث ضررا جسميا بالشخص المضروب.


والثاني: الاذى النفسي الذي يمارسه الوالدان على الابناء حيث يفرض الوالدان على الابناء سلوكيات معينه غير تاركين لهم مساحه


من الحريه وهذا يترك اثرا سلبيا للغايه.


و اهم الاثار السلبية للضرب على الاطفال هو معانتهم في كبرهم من الاضطرابات العقلية و النفسية و الجنسية و العنف الاسري و مشكلات في العلاقات


أما عن الاثر الاخر الخطير للضرب فحسب بحث جرى على مستوى العالم و اجري فيه مسحا على طلاب الجامعات في 32 دولة قارن بين معدلات ذكاء الذين تعرضوا للصفع في طفولتهم و آخرين لم يتعرضوا للصفع .


فوجدت الدراسة أن الذين تعرضوا للصفع انخفض معدل ذكائهم بقدر تكرار الصفع و حتى الصفع النادر أدى لحدوث انخفاض في معدل الذكاء و هذا يؤدي لحصول تفاوت في التحصيل الدراسي و سبب هذا الضرر . أن في الجسد آلية لمواجهة موافق الشعور بالتوتر و الخطر المستمر تؤدي لتعطيل وظائف الترميم و البناء و مقاومة عوامل المرض في الجسد و تصرف كل نشاط لآليات مواجهة الخطر


يجب ان يعرف الاباء ان العقاب مهما كان بسيطا يترك اثارا سلبيه في نفسيه الطفل.


وفي المقابل فان نشأ الابناء في جو تسيطر عليه مشاعر الحب والحنان والتفنن في اشكال الثواب يخلق انسانا سويا وما راد الوالدان اكثرا من المعززات المختلفه التي تتناسب والمرحله العمريه للنشىء شب الطفل وكبر وكله رغبه في الانجاز والتطوير والابتكار بعيدا عن كل صور الترسبات النفسيه السلبيه التي تؤثر في مستقبله في الحياه

mardi 1 décembre 2009

تغدية الاطفال




لاشك أن أهم مشاكل التغذية التي تواجه الوالدين، هي قلة الأكل، وفيما يلي بعض النصائح التي ستكون مفيدة- بإذن الله:
أغلب المشاكل بعد عمر سنة هو أن وجبة الحليب هي أكثر الكمية التي يتناولها الطفل ويبتعد عن باقي الغذاء الآخر، وهذا يسبب نقصًا في تغذية الطفل إضافة إلى نقص في الفيتامينات والبروتينات الأساسية. وحل هذه المشكلة يحتاج إلى صبر ويكمن في حرمان الطفل من وجبة من الحليب في البداية، مما يؤدي إلى إحساسه بالجوع وإبداله بوجبة طعام أساسية سيستحسن أكلها فيما بعد.
إذا كان الطفل يحب تناول نوع واحد من الطعام في كل الوجبات فنسمح له بذلك إذا كان هذا الطعام الذي يفضله صحيًا ونافعًا، ونضيف له أنواعًا أخرى مفيدة في كل وجبة دون إرغامه على ذلك، وبعد بضعة أيام سنجد أنه سيرغب في تجربة أنواع أخرى من الطعام المتوفر أمامه .
يمكن إضافة أشكال مرحة أو حشو الأكل بالفواكه مثلا لترغيب الطفل في الأكل.
عدم الأكل مع مشاهدة التلفزيون فإنه يؤدي إلى الانصراف عن الاهتمام بالأسرة ويمنعها من التفاعل ويكون لهذا أثر على تغذية الطفل.
أثبت كثير من الدراسات العلمية أن الأكل مع مشاهدة التلفزيون من مسببات السمنة.
يجب الاهتمام بالنشاط والحركة الجسدية.
وتتميز مرحلة ما قبل المدرسة "من 3-5 سنوات" بزيادة ملحوظة في نشاط وحركة الطفل وتطور قدراته في اللغة واكتساب العادات الاجتماعية . في هذا السن يستطيع أن يتناول الطفل ثلاث وجبات رئيسية تتخللها وجبتين خفيفتين مع ملاحظة أن شهية الطفل تقل بعد العام الثاني، وهنا لا يجب أن نضغط على الطفل لتناول الطعام إذا كان يتناول طعام مغذٍ ومنوع .
وأوصى خبراء تغذية وأطباء بأهمية الحد من تناول الأطفال فوق عمر السنتين للدهون خصوصاً من ذوي الكوليسترول المرتفع. وكان بعض الأطباء لا يرون خوفاً من تأثير الأغذية قليلة الدهون على نمو الأطفال. وتم اختيار «261» طفلاً في عمر "4" إلى "10" سنوات من ذوي الكوليسترول المرتفع و «81» طفلاً من ذوي الكوليسترول العادي، وأخضعت مجموعة الأطفال ذوي الكوليسترول المرتفع عشوائياً لبرنامج توعية يعتمد على المنزل، ومجموعة أخرى أخضعت لبرنامج إرشاد تغذية قياسي وتركت مجموعتان أخريان للمقارنة فقط؛ الأولى من ذوي الكوليسترول المرتفع، والثانية عادية.
وبعد أن تمت مقارنة التغيرات بين المجموعات الأربعة في كل من الوزن والطول ونسبة الكوليسترول في الدم والضغط لدى الأطفال خلال مدة التجربة التي استمرت 12 شهراً وُجد أن برامج التوعية ساعدت على خفض استهلاك الأطفال للدهون بصورة ملحوظة، ولم تظهر أي فوارق بين المجموعات الأربع في الوزن والطول والضغط ونسبة الكوليسترول بسبب برامج التوعية، مما يؤكد أن التدخل التغذوي الطبي والتوصية بالأغذية منخفضة المحتوى من الدهون للأطفال الذين يرتفع لديهم الكولسترول لا يؤثر على نمو الأطفال، فضلاً عن ذلك فإن انخفاض المتناول من الدهون يرتبط بانخفاض دهون الجسم على المدى الطويل كما تؤكد ذلك دراسات أخرى
.

lundi 30 novembre 2009

اعادة تشكيل سلوك طفلك المدلل


إن وجود طفل مدلل في الأسرة لا يعد مشكلة عرضية أو مؤقتة ولا هي مرحلة عابرة، فإذا لم تعيدي تشكيل سلوك الطفل المدلّل فسوف تعانين من سلوكه السيئ مدى الحياة. سوف تعانين من سلوكه في فترة المراهقة لأنه غالباً سيكون سلوكه أسوأ، وعندما يكبر قد يجد صعوبة في التكيف مع أمور الحياة والناس لأنه يكون قد اعتاد أن يحصل على كل ما يريد عن طريق استخدام سلوكه السيئ.

يشرح الأطباء المتخصصون أن الطفل المدلّل هو الذي يثور عندما لا تُلبّى احتياجاته ويذعن أبواه لرغباته بغض النظر عن وجهات نظرهما هما. على سبيل المثال، الطفل ووالدته يسيران في السوبر ماركت، الطفل يريد بعض الحلوى ولكن والدته ترى أنه يجب أن ينتظر إلى ما بعد الغذاء. يبكي الطفل ويدبدب بقدميه ويلقي بنفسه على الأرض وهو ثائر. تستسلم والدته وتعطيه الحلوى. هذا الطفل مدلّل لأنه لم يلتزم بالقواعد التي وضعتها والدته وقد استسلمت هي لسلوكه السيئ، لذا فقد تعلم أنه يستطيع الحصول على ما يريد عن طريق السلوك السيئ.

*كيف يقع الآباء في هذه المصيدة؟ كما يقول الأطباء أن الآباء يفسدون أطفالهم بدون قصد كالآتي:

- عدم وضعهم قواعد محددة يتعايش معها الأطفال.

- عدم الحرص على الالتزام بالقواعد.

- عدم مكافأة الأطفال عندما يحسنون التصرف

. ينصح الأطباء أن يفعل الأبوان الآتي: أخبرا الطفل مسبقاً

الأطفال يجب أن يعرفوا دائماً ما الذي يتوقعونه وما الذي نتوقعه نحن منهم. كان يجب على والدة الطفل أن تقول له: نحن ذاهبان الآن إلى السوبر ماركت، توجد هناك حلوى كثيرة ولكننا لن نشترى أياً منها لأننا لم نتناول غذاءنا بعد. الآن هو يتوقع ما سيحدث ويعرف أيضا أنه يجب عليه أن ينتظر إلى ما بعد الغذاء. ضعا قواعد واحرصا على تطبيقها يشعر الطفل بالأمان في وجود روتين وقواعد معينة في حياته. يوضح الأطباء أن القواعد يجب أن تكون منطقية ومناسبة لسن الطفل. وكلما كبر الطفل يجب أن تتغير القواعد أو تعدل لتناسب سنه. وإذا حدد الآباء أوقاتاً معينة للأكل، اللعب، والنوم، سوف تنتهي أغلب المشاجرات اليومية بينهم وبين أطفالهم. ويؤكدون أيضا على أن الثبات في وضع القواعد وتطبيقها هام جداً للحفاظ على السلوك الطيب لطفلك.

كافئا السلوك الجيد سلوك الأطفال الجيد لا يجب أن يؤخذ على أنه أمر مسلّم به، فكل مرة يحسن طفلك التصرف كافئيه وامدحيه، فلا تتجاهلي السلوك الجيد وكأنه شيء عادي ومتوقع. لو قال الطفل: (حاضر يا ماما،) وانتظر إلى ما بعد الغذاء، يجب أن تمدحه والدته على صبره. يجب أن يجدد الأبوان في طريقة مدحهما لطفلهما، فلا تستخدما دائماً نفس ألفاظ وكلمات المدح لأنه بعد قليل ستبدو كلماتكما مكررة ولن يشعر طفلكما أنه يكافأ.

كونا أصحاب الفعل وليس رد الفعل ينصح الأطباء الأبوين بأن يواجها السلوك السيئ بشكل هادئ. على سبيل المثال: أنا أعرف أنك ترغب بشدة في شراء هذه اللعبة، لكننا لن نشتري لعباً اليوم ولكننا سنشتري فقط بعض البقالة. لا تصرخي أو تثوري كرد فعل لتصرف طفلك أو تشبثه لأنك بذلك تواجهين سلوك طفلك السيئ بسلوك سيئ مثله.

إذا كنت تعتقدين أن طفلك قد كبر وأصبح مدللاً وأن الوقت قد فات لإصلاح ذلك، فكري مرة أخرى، فيعتقد الأطباء أنه يمكنك إعادة ضبط سلوك طفلك باستخدام النصائح السابقة. قد يستغرق ذلك منك شهوراً وقد يصبح سلوك طفلك في البداية أسوأ من ذي قبل ولكن النتائج التي ستحصدينها تستحق الجهد.